الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
الحوار يعتبر نجاحا للسعودية
افتح/ انسخ
التاريخ
2008-11-12التاريخ الهجرى
1429/11/14المؤلف
الخلاصة
في هذا التقرير أشاد البعض بالمحادثات التي تجري بين زعماء العالم بشأن دفعة سعودية للسلام العالمي والحوار بين الأديان بوصفها انتصارا للمملكة لكن منتقدين رفضوا هذا الاجتماع باعتباره من قبيل أنشطة العلاقات العامة. وقال روبرت ليسي مؤلف كتاب عن تاريخ السعودية: «من كان يفكر أنه بعد مرور سبعة فصول خريف بعد هجمات 11 سبتمبر/ أيلول سيكون العاهل السعودي الملك عبداالله بن عبدالعزيز محل ترحيب في مانهاتن ويشاد به كملهمٍ بحوار عن التسامح الديني والسلام؟» والتقى الملك عبداالله، الذي تروج السعودية له بوصفه معتدلا قادرا على التعامل، مع بقية العالم بالبابا بنديكت السادس عشر في الفاتيكان ودعا رجال الدين سنة وشيعة إلى مكة وزعماء دينيين إلى مدريد. والآن ينظم الملك وأمين عام الأمم المتحدة بان كي مون دورة خاصة للجمعية العامة للأمم المتحدة لإجراء محادثات عن قضايا «حوار الأديان» وثقافة السلام.
المصدر-الناشر
صحيفة الوسط البحرينيةالنوع
تقريرالوصف المادى
ورقية : ص. 17رقم الاصدار - العدد
2259الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودبان كي مون
بندكتوس السادس عشر
محمد عبدالله سعيد آل زلفة
روبرت ليسي (مؤلف كتاب عن تاريخ السعودية)
علي الاحمد (ناشط)
الموضوعات
الإصلاحالعلاقات الخارجية
العلم والعلماء
المجتمع السعودي
المؤتمرات
حوار اتباع الديانات والثقافات
وسائل الاعلام
المؤلف
اندرو هاموندتاريخ النشر
2008-11-12الدول - الاماكن
السعوديةالرياض
مكة المكرمة
اسبانيا
الولايات المتحدة الأمريكية
مانهاتن
واشنطن