الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
الرئيس الفرنسي : السعودية شريك استثنائي ومميز لباريس : الأمير سلمان بحث مع هولاند في باريس العلاقات الثنائية والأزمات الإقليمية
الخلاصة
جاء في التقرير بان صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي ؛ قد أكد أن المملكة أدركت مبكرا خطورة الإرهاب على المجتمع الدولي، وانها استضافة مؤتمرا لمكافحة هذه الظاهرة عالميا عام 2005 م، لافتا الى دعوة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود إلى تأسيس مركز دولي لمكافحة الإرهاب وأمر بالتبرع بمائة مليون دولار لتفعيل هذا المركز، وأعرب الأمير سلمان بن عبدالعزيز في كلمة ألقاها خلال عشاء عمل مع الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، عن أمله في أن «تسارع الدول المحبة للسلام إلى الإسهام بفاعلية في دعم هذا المركز ليكون محورا فاعلا وركيزة أساسية للتعاون الدولي لمكافحة هذه الآفة التي تهدد الأمن والاستقرار في العالم»، وأوضح أن هناك «دوامة أزمات متتالية نالت تداعياتها الاستقرار الإقليمي والسلام العالمي»، بحسب وكالة الأنباء السعودية الرسمية «واس»، وفي الشأن الفلسطيني، بين ولي العهد السعودي أن «المملكة أولت اهتماما بالغا ولا تزال بالقضية الفلسطينية باعتبارها القضية الرئيسية في منطقة الشرق الأوسط، وقد جاءت مبادرة خادم الحرمين الملك عبدالله بن عبدالعزيز التي أصبحت المبادرة العربية للسلام لتؤكد هذا الاهتمام»، داعيا المجتمع الدولي الى أن ينهض بمسؤولياته لتأمين حماية الشعب الفلسطيني من الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة.
المصدر-الناشر
صحيفة الأنباء الكويتيةالنوع
تقريرالوصف المادى
ورقية : ص. 21رقم الاصدار - العدد
13839الشخصيات
الملك سلمان بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودالملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
فرانسوا هولاند
الموضوعات
الأمن القوميالسياسات العسكرية
العالم العربي
العلاقات الخارجية
القضية الفلسطينية
المعونات الاقتصادية
مبادرة الملك عبدالله للسلام
مكافحة الارهاب