في عهد الفقيد شهدت البلاد نقلة حضارية
افتح/ انسخ
التاريخ
2005-08-03التاريخ الهجرى
28 / 06 / 1426المؤلف
الخلاصة
خيم الحزن على كل بيت سعودي صبيحة الاعلان الرسمي لوفاة خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز، نظرا للعلاقة العاطفية التلقائية التي تجمع وتربط الشعب السعودي بكل فئاته بقيادته الحكيمة على امتداد كل عهود الدولة السعودية، كما لاحظ العالم قاطبة استمرار الاستقرار السياسي والاقتصادي والأمني بالانتقال السلس للسلطة بعد وفاة الملك فهد، باجتماع العائلة المالكة ومبايعة الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد ملكا واختياره الأمير سلطان بن عبدالعزيز وليا للعهد، ويعد مثل هذا النهج الفريد، سابقة في ظروف كهذه في كثير من البلدان ذات الأنظمة غير الملكية، وهو ما شكل ضمانة الاستقرار السياسي في السعودية على امتداد كل العهود السابقة في تاريخ الدولة السعودية، وقد شهدت المملكة في عهد الملك فهد تطورا في جميع المجالات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، فقد كانت له بصمات واضحة في مجال التعليم وتوسعة الحرمين الشريفين، كما كانت للملك فهد ومنذ كان وليا للعهد مشاركاته الفاعلة في السياسة الخارجية للمملكة خاصة في قضية فلسطين، كما تم اختياره عضوا في الوفد السعودي برئاسة الملك فيصل بن عبدالعزيز للتوقيع على ميثاق الامم المتحدة من اولى المهام المبكرة التي شارك فيها في عهد والده الملك عبدالعزيز في عام 1945م.
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
مقالالوصف المادى
ورقية : ص. 1رقم الاصدار - العدد
13554الشخصيات
الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودالملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
الملك فهد بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
الملك فيصل بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
سلطان بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
صدام حسين
الموضوعات
البيعةالتعزية
التنمية
العالم الاسلامي
العالم العربي
العلاقات الخارجية
القضية الفلسطينية
المجتمع السعودي
المسجد الحرام
المسجد النبوي
المؤتمرات
الهيئات
الأمم المتحدةاليونسكو
وزارة المعارف
المؤلف
حاسن البنيانتاريخ النشر
2005-08-03الاحداث
وفاة الملك فهد بن عبدالعزيز 01 / 08 / 2005ممبايعة الملك عبدالله ملكا 2005م
القمة العربية (غير العادية) (2) في فاس 1982م