الأمير.. والرئيس.. والدروب المفتوحة في لقاء القمة
الخلاصة
لا تحتاج المملكة إرسال فريق رياضي، أو فني من أجل فتح الأبواب بين الرياض وواشنطن ولا إلى لاعبي كريكت كما حدث في تواصل الهند مع باكستان، لأن مؤسس هذا الوطن هو من عرف بإدراكه الخاص أن أمريكا ستكون زعيمة العالم وكان أولى الخطوات لقاؤه مع الرئيس روزفلت ليكتب أول كلمة في سجل العلاقات التاريخية والقائمة حتى الآن. الأمير عبدالله وهو الشخصية غير الغريبة على القيادات الأمريكية وصاحب الصداقات الواسعة مع مختلف التيارات حتى مع من تحاول قطع الصلات بين البلدين وفق رؤية خاصة ولا نقول ضيقة وجدنا الرئيس بوش يجد في المملكة الشريك وبسمو ولي العهد الشخصية الأمينة في مواقفها وصداقاتها وهذا التواصل الموضوعي المبني على جملة أغراض وصفات ومصالح تهم الشخصيتين والبلدين هو من رفع سقف العلاقة بأن تكون اللقاءات لا تأخذ الصفة الرسمية المعقدة طالما الوضوح في ترتيب المواضيع والاختلاف واللقاء عليها مهمة القيادتين وفرق عملهما.
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
افتتاحيةالوصف المادى
ورقية : ص. 1، 8رقم الاصدار - العدد
13454الشخصيات
الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودالملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
جورج بوش الابن
فرانكلين روزفلت (رئيس أمريكا السابق)
الهيئات
منظمة التجارة العالميةتاريخ النشر
2005-04-25الدول - الاماكن
السعوديةالرياض
الصين
العراق
الولايات المتحدة الأمريكية
روسيا
سوريا
فلسطين
لبنان
واشنطن