الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
بحث
الآن تُعرض المواد 11 -- 20 من 94
عقد شراكة الاصدقاء
(صحيفة عكاظ, 2006-04-23)
بعد يوم واحد من انتهاء زيارته لواشنطن.. حل الرئيس الصيني (هو جينتاو) يوم أمس ضيفاً كبيراً على المملكة العربية السعودية.. للالتقاء بخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز.. رداً على زيارته الأخيرة لبكين في الفترة ...
دور متصاعد
(صحيفة المدينة, 2006-04-23)
التقنية النووية الفرنسية للسعودية والعالم العربي . . خطوة في الاتجاه الصحيح
(صحيفة المدينة, 2008-01-19)
يمثل حصول الدول العربية البترولية على الطاقة النووية السلمية مصلحة مشتركة للدول المنتجة والمستهلكة للبترول إذ يمكن عندها الاستفادة من البترول المحروق لتوليد الكهرباء في الصناعات التحويلية?حمل?الإسبوع الماضي العديد من الأحداث ...
الزيارات المتبادلة بين البلدين
(صحيفة عكاظ, 2010-06-29)
أكد لوزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية بدول التعاون أهمية التنسيق المشترك الملك يستعرض مع نائب وزير الخزانة الأمريكي الجهود الدولية للسيطرة على الأزمة المالية
(صحيفة عكاظ, 2008-10-26)
استعرض خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود امس مع نائب وزير الخزانة الأمريكي روبرت كميت الجهود الدولية المبذولة للسيطرة على الأزمة المالية التي يمر بها العالم حالياً ومنها الاجتماع القادم لمجموعة العشرين ...
الحكومة توافق على محضر الحدود البرية والبحرية مع قطر خطوات لصون الاقتصاد وطمأنة المواطن على مدخراته واستثماراته
(صحيفة عكاظ, 2008-11-25)
أكدت المملكة عزمها على اتخاذ كافة الخطوات الكفيلة بصون استقرار الاقتصاد الوطني، والحفاظ على مكتسباته، والحرص على متانة المؤسسات الاقتصادية الوطنية، وذلك في ضوء الأزمة المالية العالمية وتباطؤ نمو الاقتصاد العالمي. وشدد مجلس ...
علاقات سعودية متوازنة من أجل المصلحة العربية الملك عبدالله : العرب قادرون بالعزيمة الصادقة علي الخروج من ليل الفرقة إلي صبح الوفاق
(صحيفة الرياض, 2007-03-28)
علاقات سعودية متوازنة من أجل المصلحة العربية الملك عبدالله: العرب قادرون بالعزيمة الصادقة على الخروج من ليل الفرقة إلى صبح الوفاق الرياض - و.أ.س: التأم شمل قادة الأمة العربية بأخيهم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن ...
زعيمان .. وقضايا حساسة ..
(صحيفة الرياض, 2008-01-15)
المملكة وعُمان جسر الاعتدال في المنطقة كلها، حيث تجنبت الدولتان الدخول في مزالق التصنيف المذهبي والحزبي، وصراعات الأيدلوجيات الشمولية، رغم اتساع نيران الصراعات التي قربت منهما، ومع ذلك، وبعد تجربة طويلة مع كل أصناف الادعاءات ...