الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
بحث
الآن تُعرض المواد 11 -- 20 من 31
أصداء قوية .. ومردود طيب
(صحيفة المدينة, 2008-03-28)
رعاية أممية للمبادرة السعودية
(صحيفة عكاظ, 2008-11-12)
بحضور عالمي لافت وكبير وفي لحظة تاريخية نادرة وتحت رعاية أممية، يناقش نخبة من المفكرين والباحثين دعوة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى الحوار بين أتباع الديانات والثقافات من منطلق حضاري يهدف إلى ترسيخ ...
ما بعد الحوار
(صحيفة عكاظ, 2008-06-08)
غياب العدالة والتسامح .. ماذا بعد ؟
(صحيفة اليوم, 2008-11-15)
لأن العالم اليوم، على مفترق طرق، فإن على شعوبه وقياداته أن تختار.. إما طريق التعايش بلا حساسية، أو الاستمرار في أوهام القوة والنصر والتي تختلف في خطها البياني تبعاً لعناصر هذه القوة، وربما لأوهامها أيضاً. العالم بمختلف ...
تطلّعات ملك.. وآمال إنسان
(صحيفة المدينة, 2008-11-13)
الخميس, 13 نوفمبر 2008راي المدينةلا تعود أهمية اعتلاء خادم الحرمين الشريفين لمنبر الأمم المتحدة، ومخاطبة العالم في ظروف تفاقم التهديد الإرهابي ومخاطر اندلاع حروب جديدة، إلى كونها مناسبة عالمية ذات طابع خاص، يعكس دورًا ...
رجل الحوار والمسؤولية
(صحيفة الجزيرة, 10-11-2008)
قائد مسيرة التسامح والحوار..
(صحيفة الرياض, 2008-11-11)
لم تأت الأديان ومعها دساتير للحرب والخلافات بين البشر، بل جاءت لتنظم حياتهم وترفعهم من حالات التيه إلى الإيمان وهذا الأمر يتفق عليه من كتبوا التواريخ ومارسوا الشعائر، وأيقنوا بعدالة السماء، وعظمة الخالق.. حوار اتباع الديانات ...
الملك عبدالله.. داعية السلام.. والعدالة
(صحيفة الرياض, 2008-11-13)
المشهد الكبير في الأمم المتحدة أعطانا الرغبة في إعادة هيكلة العلاقات الإنسانية ودور الأديان وأتباعها فيها، وخادم الحرمين الشريفين حين تكلم من على منصة الهيئة الدولية لم يرد أن يستعرض ببلاغة التطويل وحشد الكلمات عن الأهداف ...
نعم للحوار
(صحيفة الجزيرة, 27-3-2008)
زيارة من أجل الحوار
(صحيفة الجزيرة, 12-11-2008)