الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
بحث
الآن تُعرض المواد 341 -- 350 من 371
مبادرة النهوض
(صحيفة الحياة, 2007-03-30)
أحياناً... (مبادرة النهوض) عبدالعزيز السويد الحياة - 30/03/07// على رغم المرارة في خطاب خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، إلا أن الحروف والكلمات تشبعت بالأمل والتفاؤل والتطلع إلى مستقبل أفضل للعرب جميعاً. ...
بعض المشاهدات العينية في تاريخ السعودية
(صحيفة الحياة, 2005-09-12)
عيون وآذان - زيارة الرئيس الامريكي إلى مصر وخطابه للعالم الاسلامي
(صحيفة الحياة, 2009-06-06)
رياض الثبات
(صحيفة الوطن, 2007-03-31)
رياض الثبات EC هكذا كان معنى حديث الملك القائد عبدالله بن عبدالعزيز بعزة الرجل ومعنى المسؤولية: نحن معكم مسؤولون عن الانكسار والانتصار وعن حالنا المتردي أو المنتصر، وإن تاريخنا وشعوبنا ينتظرون منا الكثير. لقد مر العرب ...
سادة الحرب
(صحيفة الوطن, 2007-02-08)
سادة الحرب حمود أبوطالب لا أتذكر أين قرأت ذات مرة رواية لأحد الإعلاميين الذين حضروا اجتماع مكة التاريخي للزعماء العرب في ساحة الحرم المكي الشريف، وقال إنه شاهد بأم عينيه رئيسين عربيين اشتهرا بالخصومة الشديدة يتدافعان ...
ولي العهد في تركيا نحن الأقدر على حل أزماتنا
(صحيفة الوطن, 2013-05-22)
أوباما و إسرائيل و الجنون
(صحيفة الوطن, 2008-11-21)
صرح باراك أوباما بأن رفض إسرائيل للمبادرة العربية للسلام سيكون ضرباً من الجنون. لماذا صرح السيد أوباما بهذه العبارة القوية حتى قبل توليه الرئاسة؟ تحضيراً لـ (كامب دافيد 3)؟ ربما سنرى هذا خلال سنتين.لماذا هو ضرب من الجنون؟ ...
العوامية.. اتركوها إنها فتنة نتنة!
(صحيفة الوطن, 2011-10-10)
العوامية.. اتركوها إنها فتنة نتنة!حليمة مظفرما حصل من قلة في العوامية من تخريب واعتداء على رجال الأمن، أمر مرفوض تماما، لأن أمن الوطن لا يقبل الجدال، فالعنف لا ينتج عنه إلا عنف، ولا يقدم نوايا حسنة، ثم لماذا يكون ذلك ...
عام هجري جديد وتطورات القضايا الإسلامية
(صحيفة الوطن, 2008-01-20)
حين وقف الأمريكان احتراماً لتركي الفيصل!
(صحيفة الوطن, 2010-10-28)
أكثر من 30 متحدثاً ومتحدثة، اكتفى أكثر من 1000 شخص من الحضور في مؤتمر العلاقات العربية الأمريكية بالتصفيق لهم جلوساً، حتى كان اليوم الثاني وأتى دور الأمير تركي الفيصل بالحديث، فصارح الجميع بالسياسة أكثر من 30 متحدثاً ...