الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
بحث
الآن تُعرض المواد 11 -- 20 من 64
زعيم السلام والإصلاح ! ؟
(صحيفة عكاظ, 2008-01-16)
زعيم السلام والإصلاح !؟ عبدالله بن عبدالعزيز: قائد يقود دولة، وزعيم يرتقي بتطوير الإنجازات، وصانع لخير شعبه.. فتحدث عنه زعماء وإعلام العالم بأجمعه بعد أن قدم خطواته وخدماته الإنسانية لغرسة السلام.. وتحدث عنه شعبه الذي جسد ...
أعمال .. لا أقوال نادرة !!!
(صحيفة عكاظ, 2008-01-05)
أعمال.. لا أقوال نادرة!!! يوم أن خطا الملك عبدالله بن عبدالعزيز خطوته الثابتة إلى الفاتيكان كان لا يعبر طريقاً سالكاً وممهداً كما يعبر في العادة الملوك والرؤساء، بل كان يعرف أنه يعبر الطريق الوعر ومد يده بالسلام وكان يعرف ...
تفتيح أدمغة..!
(صحيفة عكاظ, 2008-12-11)
في حديث خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز الأخير في منى دعوة جديدة للتحرر من معوقات تطور الأمة، فالحوار مع النفس هو إحدى الركائز الأساسية للمراجعة والانطلاق من جديد.فلو تخيلنا الأمة مجتمعة تمثل شخصية واحدة، ...
الشعب اليتيم ؟!
(صحيفة المدينة, 2008-08-19)
موضوع يتكرر ما بين فترة وأخرى في الساحات والمنتديات على الشبكة العنكبوتية وهو دور ممثليات خادم الحرمين الشريفين في الخارج تجاه المواطنين. وقد أعاد موقع الساحات أخيراً نفس الموضوع وتساءل فيه الكاتب: هل السفارات السعودية ...
حوار الأديان
(صحيفة المدينة, 2008-04-14)
رؤية بوش التي أوجد الملك عبدالله مبرراتها
(صحيفة الرياض, 2008-01-06)
رؤية بوش التي أوجد الملك عبدالله مبرراتها ليس للرئيس الأمريكي بوش مصلحة فردية يريد الوصول إليها من خلالنا.. الكل له مصلحة في الشرق الأوسط.. الكل له أيضاً مشكلة في الشرق الأوسط.. لكن تظل مصلحة دول المنطقة أكثر إلحاحاً ...
للحدث معنى آخر ..
(صحيفة الرياض, 2008-04-30)
الملك عبدالله . . بعد بوش . . شتاء الفقراء
(صحيفة الرياض, 2008-01-20)
دور المملكة في التهدئة بين إسلام أباد ونيودلهي
(صحيفة الرياض, 2008-12-29)
تلعب العلاقات الدولية بين العواصم العالمية دوراً أساسياً في الاستقرار العالمي ويزدلد عمق تلك العلاقات إذا كانت هناك مصالح مشتركة بالإضافة الى علاقات شخصية تربط صناع القرار السياسي .. والمملكة التي لها مكانتها العالمية ...
دول العظمة، وعظمة الدول
(صحيفة الرياض, 2008-11-15)
أمريكا هي الدولة العظمى، أو الدولة العظمى الوحيدة في العالم بعد تفكك الاتحاد السوفيتي، على الأقل في يقينها الخاص، لها يد طولى تدرك الأقاصي والعاصي، ولها سطوة ونفوذ حتى على الهيئات والمنظمات الدولية التي أسست أصلا لحماية ...