الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
بحث
الآن تُعرض المواد 1 -- 10 من 10
ساركوزي في الرياض!.
(صحيفة الرياض, 2009-11-17)
كلمة الرياضساركوزي في الرياض!.يوسف الكويليتيوسف الكويليتفرنسا لا تستطيع أن تغيب عن المنطقة، فهي تتحرك أكثر من بريطانيا في مجالات السلام، وتسليح إيران، وقضايا المشرق والمغرب العربيين، بالرغم من فتور العلاقات مع أمريكا في ...
كان اجتماعا .. فمكاشفة .. فاتفاقاً !!
(صحيفة الرياض, 2007-02-10)
الملك عبدالله قطب الزعامة الجاذب ..
(صحيفة الرياض, 2008-01-13)
يوسف الكويليت الرئيس الأمريكي بوش والفرنسي ساركوزي ضيفان على المملكة، ولعل التوقيت المتقارب لوصولهما الرياض قد يكون مردّه الحس المتنامي بضرورة حل إشكالات المنطقة، وقطعاً يمثل الملك عبدالله بشخصه ووزن بلده، أهم ركن تعتمد ...
قمة المخاطر .. والحدود !!
(صحيفة الرياض, 2008-04-10)
أعداء قضيتهم !!
(صحيفة الرياض, 2008-03-25)
أوباما.. الزعيم المتواضع!
(صحيفة الرياض, 2009-04-07)
كلمة الرياض أوباما.. الزعيم المتواضع! يوسف الكويليتباراك أوباما ظاهرة أمريكية جديدة، لم يخرق (البروتوكولات) ولم يتقيد بحرفيتها، فهو وجه الشباب الجديد الذي لم تغمره كبرياء أمريكا بعد الحرب العالمية الثانية وسيادتها على ...
أي سقف للسلام يمكن الحديث عنه ؟ !
(صحيفة الرياض, 2006-09-07)
كلمة الرياض أي سقف للسلام يمكن الحديث عنه؟! يمكننا الإقرار بأن الدول العربية، تمر بمرحلة تصحيح لسياساتها الداخلية والخارجية، وإن تفاوتت بين إصلاحات جادة، وأخرى بطيئة، والسبب أن المناخ الدولي لم يعد يهتم بنزاعات عسكرية أو ...
مللنا الوسطاء .. فهل من حل لقضية فلسطين ؟!
(صحيفة الرياض, 2007-09-01)
ضرورة واهمية التحرك العربي الجاد والفعال وبالتعاون مع الداخل الفلسطيني من اجل ايجاد حل عاجل للقضية الفلسطينية والعمل على انهاء الصراع الحالي بين حركتي فتح وحماس خاصة بعد فشل الجهود والوساطات الخارجية في حل هذه القضية
من يتحمل الخطأ .. ويعالجه ؟ !
(صحيفة الرياض, 2007-12-10)
يوسف الكويليت في نشوة سياسية قالت القيادة الفلسطينية باستقلال قرارها، والمنطق يؤيد ذلك تبعاً لنضج الشعب وممارسته الطويلة للنضال، لكن الواقع عكس ذلك، فقد خضعت معظم التنظيمات وقياداتها لواقع اللحظة وتركت الوحدة الوطنية، ...
أوباما ... وفرص السلام المفتوحة !!
(صحيفة الرياض, 2009-01-24)
كل رؤساء أمريكا الذين تعاقبوا على البيت الأبيض يبدأون بطروحاتهم بتأييد إسرائيل وحماية أمنها، وتبقى المسائل المعلقة كالسلام العربي - الإسرائىلي لا تدرج على أهميات أي حكومة إلا في أواخر مراحلها، ومن هنا جاء التأخير في الحلول ...