الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
بحث
الآن تُعرض المواد 11 -- 20 من 21
حوار بلا قطعية
(صحيفة الرياض, 2008-07-17)
الجنادرية.. احتفاء عام.. وتضامن مع الشعب السوري..
(صحيفة الرياض, 2012-02-09)
كلمة الرياضالجنادرية.. احتفاء عام.. وتضامن مع الشعب السوري..يوسف الكويليتلسنا بلون واحد، شعب لديه ثروات هائلة ينفقها على المظاهر والسفر والمشتريات للسلع المكلفة كتقليعة نقلد بها غيرنا، وننسى الأرقام التي تصرف على الصحة ...
رجال الدعوات الكريمة ..
(صحيفة الرياض, 2008-04-02)
يوسف الكويليت دعوة الملك عبدالله لحوار الأديان مثار اهتمام شخصيات وقنوات فضائية عالمية، وهو ليس شخصية اعتبارية، وإنما شخصية تحمل مسؤولية ما يزيد عن مليار مسلم يؤمنون أن ما يقدمه للسلام العالمي وهزيمة الإرهاب، والتقدم نحو ...
القيادة المتميزة بالعمل ..
(صحيفة الرياض, 2008-06-05)
القائد الشامل عربياً.. ودولياً
(صحيفة الرياض, 2009-06-19)
أقل من نصف عقد مرّ على بيعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله، وعندما نستعرض القفزات الكبيرة في التعليم، والاقتصاد والصحة والمدن الاقتصادية والصناعية والعديد من المشاريع الأخرى نجد أنها طوت في اعتماداتها وإنجازاتها عشرات ...
الملك.. والحوار التاريخي..
(صحيفة الرياض, 2008-11-09)
أن تبدأ المملكة بمبادرة من خادم الحرمين الشريفين بزيارة الفاتيكان والدعوة لحوار الأديان الذي انعقد في مدريد مؤتمرُه الأول، فليس غريباً أن ينعقد لنفس الغاية والأهداف حوار مماثل يحضره شخصيات عالمية مثل الملك عبدالله والرئيس ...
لقاء الحضارات .. والأديان
(صحيفة الرياض, 2007-11-07)
كلمة الرياض لقاء الحضارات.. والأديان.. يوسف الكويليت بين الامبراطوريات، والحضارات، وكذلك الأديان، مصالحات وخصومات وحروب، وهي صيغة من تطور وتخلف العالم، وسوداوية الإنسان الذي طالما تعامل بوحشية مع أخيه الآخر، رغم قيم ...
حاور أصحاب الأديان.. فلماذا لا نحاور أنفسنا؟!
(صحيفة الرياض, 2012-08-16)
كلمة الرياضنحاور أصحاب الأديان.. فلماذا لا نحاور أنفسنا؟!الملك عبدالله صاحب دعوات الحوار الوطني، والأديان والحضارات، يضيف اقتراحاً بتأسيس مركز للحوار بين المذاهب الإسلامية، والاعتبارات هنا أنه إذا كنا نحاور أصحاب الديانتين ...
قائد مسيرة التسامح والحوار..
(صحيفة الرياض, 2008-11-11)
لم تأت الأديان ومعها دساتير للحرب والخلافات بين البشر، بل جاءت لتنظم حياتهم وترفعهم من حالات التيه إلى الإيمان وهذا الأمر يتفق عليه من كتبوا التواريخ ومارسوا الشعائر، وأيقنوا بعدالة السماء، وعظمة الخالق.. حوار اتباع الديانات ...
حوار الاديان .. لا حروبها !!
(صحيفة الرياض, 2008-03-26)