الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
بحث
الآن تُعرض المواد 31 -- 40 من 185
زيارة الأمل العربي
(صحيفة اليوم, 2009-10-09)
رأي اليومزيارة الأمل العربيحيثما حل خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، تدب الحياة وتتفتح الآمال، إذ أن يد زعيم المبادرات الخيرة واليد البيضاء، تنثر المحبة والسلام حيثما تطأ قدماه. وخير من يعبر عن هذا الأمل، ...
المملكة وجهود إطفاء الحرائق العربية
(صحيفة اليوم, 2005-10-31)
القمة السعودية المصرية جهد مخلص لتطويق الأزمات
(صحيفة اليوم, 2006-07-26)
مثلت القمة السعودية المصرية بين خادم الحرمين الشريفين والرئيس حسني مبارك أمس، حلقة ضمن جهود مشتركة يقوم بها البلدان ضمن مسؤولياتهما التاريخية بالمنطقة.. وقد أثبتت الأحداث أن المملكة ومصر هما جناحا الأمة وقلبها النابض، ...
رسالة المملكة للعالم
(صحيفة اليوم, 2005-11-17)
المملكة ولبنان .. مواقف مشرفة لإنهاء المعاناة
(صحيفة اليوم, 2006-09-11)
كلمة اليوم المملكة ولبنان..مواقف مشرفة لإنهاء المعاناة ما قدمته المملكة قيادة وشعباً للبنان الشقيق، إنما هو جزء من تقليد سعودي راسخ، يمد يد العون والمساعدة دوما لكل الأخوة والأشقاء في السراء والضراء، ولقد سبقت اليد السعودية ...
زيارة استثنائية
(صحيفة المدينة, 2005-11-15)
لن نتخلى عن لبنان
(صحيفة المدينة, 2014-11-05)
ظلت لبنان في قلب ووجدان القيادة والشعب السعودي على مر السنين والأيام ليس فقط لصلة العروبة ووشيجة الدم وعراقة التاريخ، وإنما أيضًا لمكانة البلدين ودورهما المتميز حضاريًا وإقليميًا ودوليًا، فقد ظلت المملكة تقدم كافة أوجه ...
المطلوب من الفصائل الفسطينية
(صحيفة المدينة, 2008-11-08)
السبت, 8 نوفمبر 2008راي المدينةالتحولات الجارية الآن في العالم تتطلب من جميع ألوان الطيف السياسي الفلسطيني قراءتها بعين فاحصة ورؤية تستشرف مآلات القضية الفلسطينية، بحيث يكون الهم الوطني ومصير الدولة الفلسطينية واستحقاقاتها ...
توحيد الكلمة أولاً
(صحيفة المدينة, 2010-07-29)
تسارع الحراك السياسي في المنطقة الذي وصل إلى ذروته بجولة خادم الحرمين الشريفين الراهنة إلى الشقيقات مصر وسوريا ولبنان والأردن يعكس دقة وخطورة المرحلة التي تشهدها المنطقة الآن بالنسبة لملفاتها الساخنة سواءً على صعيد الجدل ...
تحرك جاد
(صحيفة المدينة, 2006-08-25)
تحرك جاد لا تعتبر التصريحات النارية، ولا الخطب الرنانة أسلوبًا عصريًا، ولا طريقة مجدية في مواجهة تحديات الأحداث وتداعياتها ، خاصة عندما تنطلق من دوافع شخصية يحاول البعض من خلالها القفز على الحقائق، وتحويلها عن مسارها الصحيح ...