الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
بحث
الآن تُعرض المواد 21 -- 27 من 27
رجل تتكامل في شخصه كل الادوار والمهمات ..
(صحيفة الرياض, 2008-03-10)
حين يذهبُ إلى أقصى الشرق والغرب، ويقطع المسافات لكل القارات، معطياً نموذجه الخاص الداعي للسلام وحوار الحضارات والأديان، ثم الالتقاء بكوكبة كبيرة من رؤساء الدول المحرّكين لدولاب السياسة العالمية، ويتقدم أكثر من خطوة في لقاء ...
إسرائيل.. هاجس الانتحار المتبادل!!
(صحيفة الرياض, 2001-07-05)
سمو ولي العهد الأمير عبدالله دعا إلى سلام تحتاجه إسرائىل قبل غيرها، بدواعي أنها مع توالي الأزمنة، لن تستطيع قلب التاريخ، بحيث تنتصر على أمة عربية تتجاوز نسب إسرائىل الجغرافية والديموغرافية بما يوازي واحد لعشرة، وهي معادلة ...
قامتان لزعامة عربية واحدة..
(صحيفة الرياض, 2009-02-28)
لم تتبادل المملكة ومصر إشاعة أن أياً منهما قام بسرقة دور الآخر، عندما روج جناة السياسة بأن مراكز القوى باتت تنتقل من جهة لأخرى، وهما ليسا بحاجة لاختبارات نوايا، أو الرد على من ينصبون أنفسهم دعاة النقاء والفضيلة والتحرر ...
مللنا الوسطاء .. فهل من حل لقضية فلسطين ؟!
(صحيفة الرياض, 2007-09-01)
ضرورة واهمية التحرك العربي الجاد والفعال وبالتعاون مع الداخل الفلسطيني من اجل ايجاد حل عاجل للقضية الفلسطينية والعمل على انهاء الصراع الحالي بين حركتي فتح وحماس خاصة بعد فشل الجهود والوساطات الخارجية في حل هذه القضية
من يتحمل الخطأ .. ويعالجه ؟ !
(صحيفة الرياض, 2007-12-10)
يوسف الكويليت في نشوة سياسية قالت القيادة الفلسطينية باستقلال قرارها، والمنطق يؤيد ذلك تبعاً لنضج الشعب وممارسته الطويلة للنضال، لكن الواقع عكس ذلك، فقد خضعت معظم التنظيمات وقياداتها لواقع اللحظة وتركت الوحدة الوطنية، ...
قمة التوازنات .. والأهداف العليا
(صحيفة الرياض, 2007-11-10)
كلمة الرياض قمة التوازنات.. والأهداف العليا يوسف الكويليت في لقاء شرم الشيخ بين الزعيمين الملك عبدالله والرئيس حسني مبارك يتقرر مدى قابلية الحضور للمؤتمر الدولي الذي دعت له أمريكا بهدف خلق محاولات سلام تفتقد للجدية، أي أن ...
أوباما ... وفرص السلام المفتوحة !!
(صحيفة الرياض, 2009-01-24)
كل رؤساء أمريكا الذين تعاقبوا على البيت الأبيض يبدأون بطروحاتهم بتأييد إسرائيل وحماية أمنها، وتبقى المسائل المعلقة كالسلام العربي - الإسرائىلي لا تدرج على أهميات أي حكومة إلا في أواخر مراحلها، ومن هنا جاء التأخير في الحلول ...