الأمير عبدالله.. ورعاية مهمة لشراكة بين الجامعات والقطاع الخاص..
الخلاصة
هناك تعاضد وتكامل بين المؤسسات التربوية بمختلف تخصصاتها وبين القطاع الخاص لأن بيئة العمل تفرض أن يكون التعليم من أجل التنمية وهذا التوافق يضع القطاع الخاص أمام وضع جديد، إذا ما رأى أن القوى البشرية المدربة وعالية التأهيل هي من يطور العملية الاقتصادية وأن البحوث العلمية والسباق عقلياً بالدرجة الأولى، وإلا كيف أصبحت الجامعات في الدول المتقدمة النموذج الأساسي في التقدم التقني ومستودع
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
افتتاحيةالوصف المادى
ورقية : ص. 1 , 8رقم الاصدار - العدد
13440الموضوعات
البحث العلميالتدريب والتأهيل
التعليم العالي
التنمية
الجامعات والكليات
القطاع الخاص
المجتمع السعودي
المؤتمرات
رعاية المناسبات