الرياض مقراً لمنتدى الطاقة الدولي..
الخلاصة
بدون ادعاء، أو كبرياء تظل المملكة القطب الأول في إنتاج وتسويق النفط، إضافة إلى احتياطياته الكبيرة، وعملية وضع الحجر الأساس لمقر منتدى الطاقة الدولي بالرياض برعاية خادم الحرمين الملك عبدالله، تعد إضافة جديدة لدور حيوي، لأن موضوع الطاقة، واتساع الاهتمام بها لا يقتصر على جانب واحد مثل المنتجين، بل بقطاعات عالمية تختلف مستويات استهلاكها، وما قد يلحقها من أضرار بسبب ارتفاع الأسعار، ومن إيجابيات هذا المقر، أنه سيكون محور دراسات وتحليلات ما يتعلق بهذه السلعة الحيوية بين المنتجين والمستهلكين برغبة وضع موازين هيكلية تراعي جميع الاحتمالات، بارتفاع أو انخفاض المعروض بالسوق، والقدرة على التعويض بزيادة الإنتاج أو حفظه، وفق قاعدة لا يتضرر منها أي طرف