الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
بحث
الآن تُعرض المواد 11 -- 19 من 19
زيارة الملك عبدالله وواجب تصحيح الخطيئة
(صحيفة الشرق الأوسط - طبعة القاهرة, 2007-11-01)
الشرق الاوسط يحبو تدريجيا نحو السلام !
(صحيفة الشرق الأوسط - طبعة القاهرة, 2008-07-23)
المشهد السياسي في الشرق الأوسط يتغير. ولا يحتاج المراقبون والمحللون الى كبير عناء، كي يتبصروا من خلال التصريحات واللقاءات الاخيرة، تحولات في مواقف الدول المعنية والمعانية، في هذه المنطقة الحساسة من العالم: من جلوس ممثلي ...
هل تتبنى حماس مبادرة الملك عبدالله ؟
(صحيفة الشرق الأوسط - طبعة القاهرة, 2006-02-02)
العالم يسأل ماذا ستفعل «حماس» وقد وصلت الى الحكم؟ أما «حماس» فإنها تتجاوز هذا السؤال وتقفز على حزمة المشاكل التي جاءت مع انتصارها إن كان من المجتمع الدولي أو من اسرائيل، وتسأل هي بدورها عما إذا كان يحق للمجتمع الدولي ان ...
الملك عبد الله الزعيم الأكثر شعبية
(صحيفة الشرق الأوسط الطبعة السعودية, 2010-02-08)
حصول خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز على المرتبة الأولى بين القادة الأكثر شعبية وتأييدا في العالم الإسلامي، وذلك خلال استطلاع أجراه مركز أبحاث «بيو» الأميركي، هو أقل ما يستحقه العاهل السعودي على مصداقيته، ...
هل تدفع إسرائيل فاتورة حلفها مع الولايات المتحدة ؟
(صحيفة الوطن, 2007-10-18)
2007 : عام جهنم في الشرق الأوسط ؟
(صحيفة الحياة, 2006-12-31)
كلينتون تحمل إلى المنطقة مشروع سلام دولة فلسطينية
(صحيفة الحياة, 2009-02-28)
كلينتون تحمل إلى المنطقة مشروع سلام دولة فلسطينية سليم نصّارالحياة- 28/02/09// مع إعلان رفض حزب العمل الإسرائيلي بزعامة ايهود باراك، الانضمام إلى الائتلاف الحكومي الموسع، بدأ الرئيس شمعون بيريز ينصح بضرورة تشكيل حكومة ...
يونيو.. من النكسة إلى غزو بيروت
(صحيفة الوطن, 2012-06-13)
يونيو.. من النكسة إلى غزو بيروتيوسف عبدا لله مكي آن الأوان ليعاد لقضية تحرير فلسطين شأنها، كقضية محورية وأساسية في الكفاح العربي. وألا يشكل موسم الثورات العربية عبئا يحول دون قيام الدولة الفلسطينية المستقلة، التي جرى التبشير ...
في إسرائيل هزة وفي لبنان عزة
(صحيفة الرياض, 2006-08-06)
كتبت مقالة في الأيام الأخيرة وعلى هذه الصفحة تحت عنوان «صفر أو عشرون» في توصيف للحرب المستمرة على لبنان من قبل جيش الارهاب الاسرائيلي . ما استطيع قوله اليوم، وتأكيداً لما عرضته سابقاً، هو أن اسرائيل سقطت بصورتها وهيبتها ...