بحث
الآن تُعرض المواد 1 -- 10 من 10
المبادرات السعودية استراتيجيتها وأثرها علي قرارات القمم العربية
(صحيفة المدينة, 2007-03-28)
مقارنة بين الرؤيتين الاستراتجيتين السعودية والأمريكية حول الصين
(صحيفة المدينة, 2006-02-08)
لماذا تركيا ..؟! ولماذا الآن ؟!
(صحيفة عكاظ, 2006-08-07)
لم تكن تركيا في يوم من الأيام خارج حسابات المملكة السياسية.. أو على هامش اهتماماتها أبداً.. بل على العكس من ذلك.. فإن «تكامل» الرؤى.. و «توافق» السياسات والتوجهات.. و «تواصل» المصالح.. قد سمح بدرجة متقدمة من الاستقرار ...
مقارنة بين الرؤيتين الاستراتجيتين السعودية والأمريكية حول الصين
(صحيفة المدينة, 2006-02-08)
لبنان ينتظر الاقتراحات للحل النهائي في مؤتمر روما - المساعدات السعودية للبنان . . و أفكار رايس في واجهة الاهتمام
(صحيفة الرياض, 2006-07-26)
طغى على الوضع السياسي في بيروت امس امران اساسيان: الاول هو الافكار التي حملتها وزيرة الخارجية الاميركية كوندوليزا رايس الى المسؤولين اللبنانيين من اجل وقف النار والتوصل الى حل نهائي في لبنان والثاني هو المساعدة التي اعلنت ...
قراءة في الأفعال وتمعن في ردود الافعال : توابع البيان الملكي السعودي لا تزال متواصلة
(صحيفة المدينة, 2006-07-30)
قراءة في زيارة الرئيس بوتن للمملكة
(صحيفة الاقتصادية, 2007-02-20)
في بداية التسعينيات الميلادية سقط الاتحاد السوفياتي وتشرذم وتفكك الاتحاد ليعود الكثير من الجمهوريات المكونة له مستقلة متحررة من الهيمنة المطلقة التي كانت تطبق على أنفاس جميع الناس. وما من شك أن أسباب السقوط يمكن إجمالها ...
قمة الخرطوم تعطي دفعا عربيا للعلاقات بين بيروت ودمشق
(صحيفة الاقتصادية, 2006-03-25)
يتوقع أن تعطي قمة الخرطوم العربية دفعا جديدا للجهود السعودية -المصرية لتهدئة الخلافات بين بيروت ودمشق بعد التوتر الذي شهدته العلاقات بينهما منذ اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري. وقالت مصادر دبلوماسية عربية ...
قمة الرياض الخماسية نزعت فتيل التوتر بين السودان والأمم المتحدة وتوصلت لفهم صحيح ومشترك لقرارات أبوجا ( الأخيرة ) دارفور ..آفاق الحل
(صحيفة الشرق الأوسط - طبعة القاهرة, 2007-08-07)
إعتذار الرياض عن عضوية مجلس الأمن
(صحيفة الوطن, 2013-11-11)
تادييد موقف المملكة من اعتذارها من عضوية مجلس الامن الدولي لازدواجية المعايير المنظمة الدولية وممارسات الدول الخمس الدائمة القائمة اساسا على تبادل المنافع والمصالح الذاتية وفشلها في حل القضايا العربية