الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
بحث
الآن تُعرض المواد 1 -- 10 من 10
الهموم العربية في يد الأمير عبدالله بن عبدالعزيز
(صحيفة اليوم, 2002-04-24)
جاء في المقال بان صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ؛ ولي العهد ؛ يحمل في رحلته إلى الولايات المتحدة الأمريكية هموم الامة العربية وشجونها ؛ ويحمل آمالها ايضا ؛ لأنه يمثل العرب جميعا بحكم انه يحمل مبادرة ...
زيارة الملك في ظل المتغيرات
(صحيفة اليوم, 2006-08-08)
يبدأ خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز اليوم زيارة مهمة لتركيا،هي الأولى من نوعها التي يقوم بها ملك سعودي إلى هذه الدولة التي تحتل موقعا مركزيا في العالم الإسلامي وتلعب دورا محوريا في منطقة الشرق الأوسط.و ...
ما سيسمعه ميتشل في الرياض
(صحيفة اليوم, 2009-01-29)
عندما فرح الوطن بـ «نايف العطاء»
(صحيفة اليوم, 2009-04-15)
عندما فرح الوطن بـ «نايف العطاء» بقلم :محمد الوعيلبقلم :محمد الوعيلأهم أسئلة اللحظة الراهنة التي طرحها عدد من المراقبين للشأن السعودي: لماذا كان للأمر الملكي الكريم بتعيين الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية نائباً ...
عبدالله بن زايد واللغة التوافقية
(صحيفة اليوم, 2006-09-07)
عبد الله بن زايد واللغة التوافقية محمد عبدالله الوعيل للشيخ عبد الله بن زايد وزير خارجية الإمارات هذه الأيام سمات تختلف عنها عندما كان وزيراً للإعلام ، ولعل أبرز هذه السمات في شخصية هذا الرجل أنه عندما كان يحمل الحقيبة ...
زعامة استثنائية لقضايا صعبة
(صحيفة اليوم, 2007-06-28)
عبدالله بن عبدالعزيز والهموم العربية والإسلامية
(صحيفة اليوم, 2006-08-11)
عبد الله بن عبد العزيز والهموم العربية والإسلامية بقلم - محمد عبدالله الوعيل (هناك إشارات عدة ، تؤكد الأهمية الاستراتيجية للزيارة التي قام بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز إلى تركيا .. وهذه الإشارات ...
مشاعر الكويتيين تستقبل سلطان
(صحيفة اليوم, 2007-10-24)
لم الشمل في قمة الرياض
(صحيفة اليوم, 2007-03-08)
« الشمل» في قمة الرياض محمد عبدالله الوعيل تنقية الأجواء العربية و « لم الشمل «، هما عنوان واحد للتحركات الدبلوماسية السعودية التي نشهدها في الفترة الأخيرة. وهو فضلا عن أنه العنوان الأبرز والأكثر حضورا في المشهد العربي، ...
لقاء المليك والصباح ومسرح الأحداث
(صحيفة اليوم, 2006-03-12)