الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
بحث
الآن تُعرض المواد 1 -- 10 من 118
اليوم تكافأ النفوس
(صحيفة الرياض, 2007-12-29)
لم يكن حفل تخرج كان بداية مرحلة
(صحيفة الرياض, 2009-05-20)
لم يكن حفل تخرج.. كان بداية مرحلة ابراهيم موسى الزويدلم يكن حفل تخرج فقط، بل كان مرحلة من مراحل العمل السعودي، والتطلع الوطني الحقيقي نحو المستقبل الذي يليق بنا، لا تقوده الأماني ولا النيات الطيبة، ولا يتأثر بافتعال الأعذار ...
المنجزات الصحية في الدلم
(صحيفة الرياض, 2008-02-26)
خطى ثابتة في التطور والنماء
(صحيفة الرياض, 2009-09-24)
إن الأول من شهر الميزان يوم خالد نحتفل به مفاخرين بصانع هذه الأمة ومؤسس كيانها الكبير الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه ذلك اليوم الذي توحدت فيه المملكة ومنذ ذلك التاريخ ظل البناء مستمراً والعطاء متواصلاً. لليوم الوطني للمملكة ...
المريض السعودي في الخارج بين آلام المرض ومعاناة الإشراف عليه..!!
(صحيفة الجزيرة, 27-12-2009)
أنعم الله سبحانه وتعالى على المملكة العربية السعودية بنعم كثيرة، من أهمها نعمة الشعور والإحساس بالمسؤولية، والمحبة والعطف من قبل حكومتنا الرشيدة نحو الشعب السعودي، وتسخير كل ما فيه مصلحة للمواطن السعودي، والتخفيف من آلامه ...
صروح وإنجازات طبية كبيرة
(صحيفة الجزيرة, 24-12-2005)
وزير الصحة في لقاءاته بالمواطنين
(صحيفة الجزيرة, 9-9-2006)
وزير الصحة في لقاءاته بالمواطنين د. عبدالعزيز بن عبدالكريم المسعر بينما كنت في زيارة لمدينة الرياض رغبت في زيارة معالي وزير الصحة والسلام عليه بمكتبه في الرياض، فحضرت إلى مكتبه في الوزارة قبل صلاة الظهر، فأخبرني المسؤول ...
الخدمات الصحية والوطن
(صحيفة الجزيرة, 24-9-2005)
مدينة الملك فهد الطبية والأطباء المتميزون
(صحيفة الجزيرة, 2-5-2006)
لا أدري من أين أبدأ وبأي لغة أتحدث.. ليت شعري يستطيع أن يصف ما بنفسي.. ولكن سأعبِّر وأكتب بما يجول في خاطري من مشاعر.. نعم ها هي مملكتنا الحبيبة تتغير وتنمو شيئاً فشيئاً، نعم جهودها مشكورة.. ولا يخفى على الجميع تلك الأماكن ...
مرضى ينبع يستنجدون لهذا الرجل
(صحيفة عكاظ, 2006-08-28)
كلما سمعت أنين مرضى الفشل الكلوي، أتذكّر الأمير « سلطان بن محمد بن سعود الكبير» أحد الذين أبصروا أبعاد معاناتهم بعيون مفتوحة، وتناغمت مواقفه الإنسانية مع رغباته في فعل وتعزيز العمل الخيري السعودي، فكانت أياديه -وما تزال- ...