الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
بحث
الآن تُعرض المواد 1 -- 10 من 10
المشهد العربي
(صحيفة اليوم, 2013-03-26)
صحيح أن التفاؤل يكتنف غالبية من التقيتهم من الزملاء الإعلاميين ولكن كان الجميع يدرك مغزى المقولة من أن الرغبة لا تكفي وحدها ولا بد من توافر القدرة أيضاً ذلك أن الملفات الشائكة والأوضاع المتأزمة عربياً وإقليمياً تستوجب ...
عبد الله بن عبد العزيز.. وكتابة مختلفة لتاريخ الإنسانية
(صحيفة اليوم, 2008-11-18)
1) في نيويورك، كان كل شيء مختلفاً. حين حططنا الرحال ضمن الوفد الإعلامي المرافق لخادم الحرمين الشريفين، كنا لا نزال متأثرين بوهج التغيير الحادث قبل أيام والذي أحدث بانتخاب أول رئيس ملون ليجلس على كرسي البيت الأبيض، «ثورة» ...
المملكة والهند .. مستقبل جديد
(صحيفة اليوم, 2006-01-25)
من تركيا، فالصين، والهند، هذا التوجه السعودي للقوى القادمة العالمية، يعني التوسع في علاقات جديدة تتوافق وعصر العولمة عندما توسعت التجارة، وفاقت المعاملات الدولية لكل العصور، ولم تنحصر نسب القوة بين الدول بمركزها العسكري ...
السعودية في طوكيو
(صحيفة اليوم, 2006-04-08)
جولة الملك عبدالله استراتيجية واعدة لعواصم المستقبل
(صحيفة اليوم, 2006-01-22)
جولات القائد .. رسالة الوطن وقيم الشعب
(صحيفة اليوم, 2007-10-29)
جولات القائد ..رسالة الوطن وقيم الشعب بقلم - ليس غريباً أن تنطلق الدبلوماسية السعودية على عدة ركائز أساسية،تتحدد أبعادها أولاً وفق سياسة حكيمة ونهج هادئ، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، من أجل ...
سحر الشرق .. المستقبل ها هنا
(صحيفة اليوم, 2006-01-28)
نجاح زيارة سمو ولي العهد لسنغافورة
(صحيفة اليوم, 2006-04-13)
قدم صاحب السمو الملكي الامير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام تبرعا ماليا قدره «مليون ونصف المليون دولار» لدعم عدد من الجهات الاسلامية المعنية بشؤون المسلمين ...
المليك ولقاء .. التجديد والتأكيد
(صحيفة اليوم, 2007-02-15)
المليك ولقاء .. التجديد والتأكيد بقلم - محمد عبدالله الوعيل لا أتجاوز الواقع ولا أقفز فوق معطياته إذا قلت إن زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والتي انتهت خلال اليومين الماضيين تُعد ـ بكل المقاييس ـ إشارة إلى خطوة ...
الحراك السعودي في الخارج مرة أخرى
(صحيفة اليوم, 2007-06-21)