الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
بحث
الآن تُعرض المواد 1 -- 10 من 15
خادم الحرمين ورفع الحصار عن الشعب الفلسطيني
(صحيفة المدينة, 2007-02-12)
ملك الصلح
(صحيفة الرياض, 2007-05-06)
ملك الصلح غازي العريضي الصورة في الجنادرية الجامعة بين الرئيسين التشادي والسوداني ومصالحتهما هناك حركت فينا، في ضمائرنا أملا بان نراها صورة لبنانية تجمع اللبنانيين وقياداتهم حول هذا القائد الكبير وتضع حدا للخلاف السياسي ...
قضايا الشرق الاوسط
(صحيفة الرياض, 2006-09-24)
قضايا الشرق الأوسط منح الصالح لكل زمان دولة ورجال، فملك السعودية عبدالله بن عبدالعزيز ورئيس مصر حسني مبارك، وقد عقدا اجتماع قمة في الرياض منذ مدة كانا يجسدان من غير شك شعور الأمة بحدة الظروف التي يمر بها العرب في غير مكان ...
فلسطين والقضايا العربية
(صحيفة الرياض, 2007-06-19)
فلسطين والقضايا العربية منح الصلح ولعلها المرة الأولى التي أمكن فيها ملاحظة عدم تطابق بين السياستين الأمريكية والإسرائيلية، كما برز للمرة الأولى في موضوع مهم كتوحيد المسار بينهما في مسائل جوهرية ؟ أثبتت أحداث عربية عديدة ...
لا .. لإقالة حكومة حماس
(صحيفة الرياض, 2006-12-20)
لا .. لإقالة حكومة حماس عادل بن زيد الطريفي الأراضي المحتلة في أزمة خانقة، فالمسلحون من كل التيارات والأحزاب يملأون الطرقات، والصدام السياسي وصل إلى أقصى درجاته، وخلال أسبوع واحد ادعت حماس أن رئيس وزرائها تعرض لحادثة ...
إنجاز قياسي للدبلوماسية السعودية
(صحيفة الجزيرة, 15-2-2007)
تحية .. للملك عبدالله وعباس ومشعل وهنية
(صحيفة الجزيرة, 14-2-2007)
الانقلاب علي اتفاقية مكة البركان القادم
(صحيفة المدينة, 2007-05-12)
عبقرية المكان : ممنوع الفشل بعد مكة
(صحيفة الشرق الأوسط - طبعة القاهرة, 2007-02-15)
عبقرية المكان: ممنوع الفشل بعد مكة كثيرة هي المؤشرات التي حفزت التفاؤل بلقاء فتح وحماس في المملكة العربية السعودية، وغالبة هي العبارات التي سبقت اللقاء وأوعزت بحتمية النجاح. وكان لجلال الدعوة وملكها مكانتهم السامية، ولقدسية ...
وبقاؤه في ايديهم !
(صحيفة الشرق الأوسط - طبعة القاهرة, 2006-07-12)
إن المصلحة الوطنية الفلسطينية تقتضي وحدة القرار الفلسطيني وبقاءه في أيد فلسطينية». هذا ما قاله مجلس الوزراء السعودي برئاسة الملك عبد الله بن عبد العزيز اول من امس. وهذا بيت القصيد! فبكل تأكيد أن الفلسطينيين بأمس الحاجة ...