الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
بحث
الآن تُعرض المواد 1 -- 10 من 10
حوار متصل بين المملكة وفرنسا
(صحيفة الرياض, 2009-03-09)
رجل المهمات الكبيرة ..
(صحيفة الرياض, 2007-05-04)
كلمة الرياض رجل المهمات الكبيرة.. يوسف الكويليت نصف قرن عايشنا خلاله تاريخ زعامات عربية بعضها دخل التاريخ بإحداث تغييرات جوهرية مثلما حدث في توحيد هذا البلد ووضعه في دوائر العالم كأحد مرتكزات الجغرافيا المقدسة والروحية، ...
الملك عبدالله قطب الزعامة الجاذب ..
(صحيفة الرياض, 2008-01-13)
يوسف الكويليت الرئيس الأمريكي بوش والفرنسي ساركوزي ضيفان على المملكة، ولعل التوقيت المتقارب لوصولهما الرياض قد يكون مردّه الحس المتنامي بضرورة حل إشكالات المنطقة، وقطعاً يمثل الملك عبدالله بشخصه ووزن بلده، أهم ركن تعتمد ...
بيت الأمة
(صحيفة الرياض, 2007-04-07)
كلمة الرياض بيت الأمة.. يوسف الكويليت جميع أصحاب الخلافات العربية والإسلامية يرون أن تكون الرياض مقر المصالحة واللقاءات وأن يتولى الحل خادم الحرمين الشريفين بناءً على سوابق جمع الأفغان، ثم توقيع اتفاق الطائف بين اللبنانيين، ...
قمة المخاطر .. والحدود !!
(صحيفة الرياض, 2008-04-10)
الرجل الذي لا ينافق.. ولا يزايد..
(صحيفة الرياض, 2009-01-18)
لم تدخل المملكة لتكون قائداً للأمة العربية وسط الأزمات لأن لرؤيتها ما هو أبعد من العنتريات واتخاذ القرارات على الورق دون تأكيد الدور الموضوعي، والملك عبدالله الذي شهد المراحل العربية منذ الخمسينيات وكيف ظلت تدار السياسة ...
أعداء قضيتهم !!
(صحيفة الرياض, 2008-03-25)
مللنا الوسطاء .. فهل من حل لقضية فلسطين ؟!
(صحيفة الرياض, 2007-09-01)
ضرورة واهمية التحرك العربي الجاد والفعال وبالتعاون مع الداخل الفلسطيني من اجل ايجاد حل عاجل للقضية الفلسطينية والعمل على انهاء الصراع الحالي بين حركتي فتح وحماس خاصة بعد فشل الجهود والوساطات الخارجية في حل هذه القضية
من يتحمل الخطأ .. ويعالجه ؟ !
(صحيفة الرياض, 2007-12-10)
يوسف الكويليت في نشوة سياسية قالت القيادة الفلسطينية باستقلال قرارها، والمنطق يؤيد ذلك تبعاً لنضج الشعب وممارسته الطويلة للنضال، لكن الواقع عكس ذلك، فقد خضعت معظم التنظيمات وقياداتها لواقع اللحظة وتركت الوحدة الوطنية، ...
أوباما ... وفرص السلام المفتوحة !!
(صحيفة الرياض, 2009-01-24)
كل رؤساء أمريكا الذين تعاقبوا على البيت الأبيض يبدأون بطروحاتهم بتأييد إسرائيل وحماية أمنها، وتبقى المسائل المعلقة كالسلام العربي - الإسرائىلي لا تدرج على أهميات أي حكومة إلا في أواخر مراحلها، ومن هنا جاء التأخير في الحلول ...