الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
بحث
الآن تُعرض المواد 1 -- 10 من 28
الطريق إلى مكة
(صحيفة عكاظ, 2007-02-07)
آفاق السلام في الشرق الأوسط
(صحيفة عكاظ, 2007-12-01)
المناخ السياسي الدولي المرحلـة المقبلة والتفـاؤل الحذر «1-2»
(صحيفة اليوم, 2008-12-24)
حفل العام الحالي بالعديد من المستجدات والمتغيرات في محيطنا الاقليمي والدولي والتي تبعث في بعضها إلى التفاؤل ، ويأتي في قمة هذه المتغيرات، وصول الرئيس المنتخب باراك حسين أوباما إلى سدة الحكم في الولايات المتحدة بعد معركة ...
حلم الفضاء العربي
(صحيفة اليوم, 2009-10-10)
نقلا عن صحيفة النهار اللبنانية
خادم الحرمين الشريفين .. الفعل قبل القول
(صحيفة عكاظ, 2006-07-29)
كان المفروض أن استكمل مقالي السابق «إسرائيل.. تاريخ حافل بالجرائم والعدوان» غير أني أرى من الأهمية بمكان ، التطرق إلى فحوى البيان القومي المهم الموجه للأمة والعالم ، الصادر عن الديوان الملكي والذي تضمن تحذيرا لافتا لإسرائيل ...
هل يصلح أوباما ما أفسده بوش؟
(صحيفة عكاظ, 2009-06-06)
هل يصلح أوباما ما أفسده بوش؟ تبادر إلى ذهني على الفور القول العربي الشائع «هل يصلح العطار ما أفسده الدهر» لدى مقاربتي مغزى واستهدافات الجولة الأولى للرئيس الأمريكي باراك أوباما لمنطقة الشرق الأوسط، والتي دشنها يوم الأربعاء ...
استماع واقتناع أم تأكيد الامتناع ؟؟
(صحيفة الرياض, 2007-07-29)
استماع واقتناع أم تأكيد الامتناع غازي العريضي المؤتمر الدولي لحل القضية الفلسطينية كان مطلباً عربياً منذ عقود من الزمن . لم يعقد المؤتمر لأن الولايات المتحدة الأميركية كانت ترفضه . وسبب رفض أي شيء مثل سبب قبول أي شيء ...
فلسطين والقضايا العربية
(صحيفة الرياض, 2007-06-19)
فلسطين والقضايا العربية منح الصلح ولعلها المرة الأولى التي أمكن فيها ملاحظة عدم تطابق بين السياستين الأمريكية والإسرائيلية، كما برز للمرة الأولى في موضوع مهم كتوحيد المسار بينهما في مسائل جوهرية ؟ أثبتت أحداث عربية عديدة ...
السلام العادل
(صحيفة الرياض, 2008-03-14)
نتجت فكرة السلام العادل بين العرب والصهاينة وتفاقمت في المرحلة الاستعمارية من تاريخ البشرية، وكانت الولايات المتحدة قد بدأت طريقها إلى لعب دور رئيسي في الدعوة إلى العالم الحر الواحد. كان الموضوع إيجاد وطن لليهود في فلسطين ...
حوارات خليجية مثمرة لتهدئة الخواطر
(صحيفة الجزيرة, 8-9-2006)
حوارات خليجية مثمرة لتهدئة الخواطر السفير عبد الله بشارة لا علاج لاختلاف وجهات النظر سوى الحوار والتواصل والحرص على فتح قنوات تبادل الرأي من أجل إزالة سوء الفهم في العلاقات بين الدول. هذه القاعدة هي جوهر الدبلوماسية التي ...