الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
بحث
الآن تُعرض المواد 1 -- 10 من 57
المسرح العربي: والكوميديا السوداء
(صحيفة الرياض, 2008-11-23)
لم تكف آلة الردح العربية عن مواصلة أدوارها المشبوهة وحملاتها اليومية ضد بلادنا في وسائل إعلام حكومية، ومعارضة في لبنان، متخذة من مؤتمر حوار الحضارات والأديان الذي دعت إليه الأمم المتحدة وحضره الملك عبدالله، سببا آخر من ...
الرئيس الأسمر الذي (بيّض) وجه أمريكا
(صحيفة الرياض, 2009-06-08)
الرئيس الأسمر الذي (بيّض) وجه أمريكا علي بن محمد الحبرديالرئيس الأمريكي أوباما حين قال بأنه استقى الحكمة من منبعها عندما استمع إلى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز الذي رسم خطة السلام من بلد الإسلام بلد ...
المصلحة العليا : هي الأهم أيها الحمساويون
(صحيفة الجزيرة, 12-8-2008)
نتذكر جميعاًَ تلك العاصفة التي مرت على الفلسطينيين سنة (1969م) عندما وقعت الاشتباكات العسكرية بين قوات الفدائيين الفلسطينيين وقوات الجيش الأردني والتي أطلق عليها آنذاك حرب أيلول الأسود والتي لم تنته إلا بتدخل القادة العرب ...
شرم الشيخ .. وعمان - لماذا ؟
(صحيفة المدينة, 2007-06-27)
قمة الرياض والبعد الفلسطيني
(صحيفة عكاظ, 2007-03-17)
الجولة الأوروبية الثانية لخادم الحرمين الشريفين .. آمال وتطلعات
(صحيفة عكاظ, 2007-11-17)
إثنان سينهضان بالعالم
(صحيفة عكاظ, 2009-06-07)
اثنان سينهضان بالعالم بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر وتوجيه حملة إعلامية ضد المسملين بالإرهاب واستغلال اللوبي الصهيوني لتلك الأحداث نجحت مبادرات خادم الحرمين الشريفين في تدارك الوضع، وكان أبرزها مبادرة حوار الأديان. إن تلك ...
التهويد الاستعمار الجديد
(صحيفة اليوم, 2009-06-07)
سامي عبدالعزيز العثمانالتهويد الاستعمار الجديدسامي عبدالعزيز العثمانبات من المؤكد أن اليمين المتطرف وبقيادة زعيمه العنصري بنيامين نيتنياهو ووزيرخارجيته المتعطش دائما لإراقة الدماء العربية يسيران وفقا لنهج عنصري جديد ولكنه ...
مؤتمر السلام الذي نريد
(صحيفة المدينة, 2007-11-23)
أوباما في الرياض اليوم .. لماذا ؟
(صحيفة اليوم, 2009-06-03)
أوباما في الرياض اليوم .. لماذا؟ بقلم : محمد الوعيلعندما يبدأ اليوم الرئيس الأمريكي باراك أوباما جولته العربية بزيارة للمملكة يلتقي مع رمز الرؤية العربية الصادقة والمؤثرة الملك عبد الله بن عبد العزيز فإنه بذلك يثمن الدور ...