الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
بحث
الآن تُعرض المواد 11 -- 20 من 32
التحرك السعودي وهذه الدوائر
(صحيفة اليوم, 2006-08-09)
مؤشرات عدة تعكس الأهمية (الإستراتيجية) للزيارة التي يقوم بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى تركيا, التي بدأت أمس الثلاثاء, في ثاني جولة خارجية للمليك, وبعد حوالي عام من توليه مقاليد الحكم في البلاد. ...
المملكة والهند .. مستقبل جديد
(صحيفة اليوم, 2006-01-25)
من تركيا، فالصين، والهند، هذا التوجه السعودي للقوى القادمة العالمية، يعني التوسع في علاقات جديدة تتوافق وعصر العولمة عندما توسعت التجارة، وفاقت المعاملات الدولية لكل العصور، ولم تنحصر نسب القوة بين الدول بمركزها العسكري ...
جولة المليك .. نحو شـراكة متبـادلة 2
(صحيفة اليوم, 2010-06-22)
جولة المليك .. نحو شـراكة متبـادلة بقلم: محمد الوعـيلبقلم: محمد الوعـيلالحديث عن زيارة خادم الحرمين الشريفين، لكل من كندا والولايات المتحدة، ثم فرنسا يعيد للأذهان الفلسفة التي تتبعها المملكة مع العالم الغربي، والقائمة على ...
المليك .. والمواطن تواصل وتنمية
(صحيفة اليوم, 2007-05-08)
تنطوي الزيارات والجولات الميدانية التاريخية التي يقوم بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز إلى مختلف مناطق المملكة، على أكثر من معنى وتتضمن أكثر من دلالة ومغزى . ولعل المشهد « التنموي « في هذه الزيارات ...
الباب المفتوح في ثلاثية الجنوب
(صحيفة اليوم, 2006-11-09)
بقلم : محمد الوعيل الباب المفتوح في ثلاثية « الجنوب» محمد عبدالله الوعيل من جديد أكدت جولة المليك في نجران وعسير وجازان ، ما سبق أن أشار إليه في بعض أحاديثه « لا فرق بين منطقة وأُخرى ، ولا تمييز بين أي مدينة وأي قرية في ...
جولة الملك عبدالله استراتيجية واعدة لعواصم المستقبل
(صحيفة اليوم, 2006-01-22)
جولات القائد .. رسالة الوطن وقيم الشعب
(صحيفة اليوم, 2007-10-29)
جولات القائد ..رسالة الوطن وقيم الشعب بقلم - ليس غريباً أن تنطلق الدبلوماسية السعودية على عدة ركائز أساسية،تتحدد أبعادها أولاً وفق سياسة حكيمة ونهج هادئ، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، من أجل ...
دموع في حضرة عبدالله بن عبدالعزيز
(صحيفة اليوم, 2007-11-03)
سحر الشرق .. المستقبل ها هنا
(صحيفة اليوم, 2006-01-28)
عندما تحدث السفير
(صحيفة اليوم, 2007-11-01)